الثلاثاء، 22 مارس 2011

شكراً فيس بوك شكراً تويتر

فيس بوك و تويتر 
بسببكم سمعنا أصوات المثقفين
بسببكم إنتشر الوعي و خرج من صدور العلماء و المثقفين و انشر بين عامة الناس
بسببكم غدا الشعب العربي قادراً على النقاش و التفاهم
بسببكم غدا الشعب العربي قادراً على معرفة الحقيقة
بسببكم سنتحرر جميعاً و لن نصمت حتى ننال حقنا كامل
بسببكم أصبحنا مثقفين منفتحين قرأنا كل شيء و نستطيع الآن إختيار الحقيقة و تصديقها
بسببكم سنكمل حياتنا بطمئنينة و سلام

سنتعذب في الشهور القادمة
ولكننا سنتحول لشعوب تقود نفسها بنفسها و تطور بلدها و ترسم صورة جديدة عن العرب

أبوس إيدك إفهم , المصلحة بحرية سوريا


كل موالي للنظام هو واحد من هذه الفئات
1- اصحاب النفوذ و السلطة معظمهم من الاقليات
2-التجار الذين يمثلون مصالح الفئة السابقة و هم الواجهه الاقتصادية ومعظمهم من السنة وهم من الأقليات
3-مراكز القوى التي تمثل النفوذ و المصالح الاقليمية و الدولية و معظمهم من السنة وهم من الأقليات
4- تجار الدين "جميع الطوائف" الذين يغطون النظام و يلهون الشعب بفتاوى الجنس و الفائدة و و الامور السطحية , و يثيرون الجدل حول موضوعات لا فائدة منها وهم من الأقليات
5- المؤيدين و المناصرين الصغار و هم يناصرون النظام من اجل فتات المكاسب " عناصر الامن , الحزبيين و المنظمات الشعبية الخ , او خوفا من الانتقام و هم من بسطاء الاقليات" وهؤلاء هم الضحايا الحقيقيين

أرجوك
إن كنت في الجيش أو كان أبوك او أخوك أو عمك أو خالك أو كل من يعز عليك في الجيش
فلا تدافع عن النظام من أجل حمايتهم
أنت مخطئ
انهم الضحايا الذين يعيشون و يموتون أذلال لخدمة أشخاص بعكس المهمة الطبيعية لهم و هي خدمة الوطن
ولا يحصلون إلا على القليل
يا أخي إن لم تكن قادرا على الكلام أو الخروج لنصرة الثورة الشعبية
فاصمت و الزم بيتك و لا تتفوه بكلالم معادي للثورة و لا تخرج لتصرخ بفدائك للأسد

سأقول لك في النهاية المصلحة العامة لك و لبدلدك و لناسك هي الحرية
هذه الفرصة العظيمة لا تفوتها
الحرية سينالها كل الشعب السوري مهما كان وضعه و الجيش هو من الشعب وللشعب و الكل يعرف انه مضطهد و سينال حقه الكامل بعد الحرية

ولا تعتقد للحظة واحدة أن الثورة ستفشل لا بالعكس قطار الثورة إذا انظلق فلن يقف إلا عند تلبية مطالب الشعب كاملة  سواء كنت مؤيد أو معارض

الإعلام السوري الكاذب

بعد المشاهد التي رأيتها على قناة الدنيا
والطريقة التي تتكلم بها المذيعة
جعلني أضرب على رأسي
وأستحمق نفسي لسنوات طويلة من الوهم
هم قالوا لنا
بنفس اللهحة و بفس الطريقة
بنفس اللهجة قالوا لنا أنهم يحاربون امريكا
و بنفس الهجة قالوا لنا أن يحاربون إسرائيل
وبنفس اللهجه زرعوا بقلببي الكره و الحقد للدول الغربية أمريكا و أوروبا
وبنفس اللهجة جعلونا نخاف من امريكا ونركض وراء الأسد
وبنفس اللهجة حولوا زبالة المجتمع لأبطال , صدام , القذافي , الأسد ... و الكثير
ولكن بعد ان كنت قادر على إكتشاف كذبهم في الفترة الأخيرة
بدأ عقلي الباطن يكذب كل كلامهم القديم
كل ما كانوا يرعبونا به
بدأت أغير كل فلسفاتي
انظر الآن و أعيد التفكير
لماذا لا يحررون الجولان
لماذا لا يحررون فلسطين
لماذا لم يحاولوا
لم يطلقوا رصاصة واحدة
أمريكا عبارة عن دولة ,, نعم دولة فقط
يحكمها الشعب
لا يوجد بها رأس كبشار الأسد أو صدام حسين أو القذافي  يستعبد شعبها
رئيس يأتي كل سنتان و ربما 4 ثم يرحل يرحل نعم يرحل و يعيش في بيت صغير كباقي الشعب يرحل بكل إراته لأنه يعرف ان مهمته إنتهت
ليس كالحكام العرب الذين يلتصقون بالحكم و لا يريدون تركه حتى الموت ويدافعون عنه بأرواحهم
الكل يخدم أمريكا
ولا يستطيع فعل غير ذلك
ولا يمكنه سرقة دولار واحد لجيبه
لأن شعبه مثقف و منفتح و لو تجرأ على فعل أي شيء بسيط من هذا لقام عليه الشعب قومة واحدة و أزالوه عن بكرة أبيه
نحن نسعى لنكون مثلهم
الرئيس لخدمة الشعب
وليس الشعب لخدمة الرئيس

هل ستكذبني و تتهمني بالحمق
طيب سأفترض ذلك و أختصر عليك الطريق و أسألك سؤال واحد
من المستفيد الأكبر من الثورات العربية
ومن المستفيد الاكبر من الثورة السورية على وجه التخصيص
انا أعتقد انهم هم أكبر المتضررين
بعد تحرر مصر و سوريا 
إسرائيل ستكون معرضة للخطر والخوف من الوحدة بين الشعبين الأحرار 
إذا كيف يؤيدون المظاهرات وهي ليست بمصلحتهم
يا جماعة
المظاهرات لا تصب بمصلحة امريكا و إسرائيل بشي على العكس تماماً إنها تشكل توتر كبير لهم
أمريكا مضرة للوقوف مع الثوار , لأنها بلد الحرية و العين عليها من قبل العالم أجمع
ولو كان بيدها
لقمعت كل الثورات العربية من أجل إرضاء إسرائيل


أنا لا أجزم بكلامي
ان أطرح مسائلات تقتل تفكيري و أنتظر الرد عليها من العقلاء أصحاب العلم
وأرجو من كل قلبي أن أسمع كلام مقنعا بعيداً عن التعصب و العنصرية
ويتمحور حول امر واحد
ألا و هو حرية الفرد و حقه في إختيار رئيسه و قائده بحرية و بدون خوف

الفئة العلوية ليست عدونا

أرجو من الاخوة الإنتباه جيداً لما يقولون وعدم قول أي شيء يؤدي للفتنة
النداء موجه للذين يسهون في كتاباتهم
فكما يلاحظ الجميع الوعي والثقافة التي يلم بها الشعب السوري أكبر من الطائفية و من خلق النزاعات وهي التي ستؤدي بنا لطريق الحرية والتطور و البناء
الكل ينادي بصوت واحد و أسم واح
سوريا و السوريين
لافرق بين مسلم و مسيحي و علوي و شيعي و كردي و درزي و أي طائفة سورية
كلنا فداء لوطن واحد و بلد واحد
كلنا فداء لسوريا بلد الأحرار المسلوب

أرجو من الجميع استبدال مصطلح علويين بالمصطلح الحقيقي للأعداء ألا وهو عائلة الأسد و اقربائه و أعوانه
هل التجار أصحاب المصالح مع الأسد علويين  ؟
هل طريف الأخرس علوي ؟
هل رامي مخلوف علوي ؟
الأغلبية العلوية هم من الأشراف و سيشاركون بالمظاهرات و الاحداث القادمة و ما يحدث الآن سيثبت ذلك

الآن سأورد لكم قائمة الأعداء الحقيقين لبلدنا سوريا
1- اصحاب النفوذ و السلطة معظمهم من الاقليات
2-التجار الذين يمثلون مصالح الفئة السابقة و هم الواجهه الاقتصادية ومعظمهم من السنة
3-مراكز القوى التي تمثل النفوذ و المصالح الاقليمية و الدولية و معظمهم من السنة
4- تجار الدين "جميع الطوائف" الذين يغطون النظام و يلهون الشعب بفتاوى الجنس و الفائدة و و الامور السطحية , و يثيرون الجدل حول موضوعات لا فائدة منها
5- المؤيدين و المناصرين الصغار و هم يناصرون النظام من اجل فتات المكاسب " عناصر الامن , الحزبيين و المنظمات الشعبية الخ , او خوفا من الانتقام و هم من بسطاء الاقليات"

أتمى إن كنت مخطئ أن يصحح لي أحد الأخوان الأعلم مني

إلى أهل الخير في أنحاء العالم