كل موالي للنظام هو واحد من هذه الفئات
1- اصحاب النفوذ و السلطة معظمهم من الاقليات
2-التجار الذين يمثلون مصالح الفئة السابقة و هم الواجهه الاقتصادية ومعظمهم من السنة وهم من الأقليات
3-مراكز القوى التي تمثل النفوذ و المصالح الاقليمية و الدولية و معظمهم من السنة وهم من الأقليات
4- تجار الدين "جميع الطوائف" الذين يغطون النظام و يلهون الشعب بفتاوى الجنس و الفائدة و و الامور السطحية , و يثيرون الجدل حول موضوعات لا فائدة منها وهم من الأقليات
5- المؤيدين و المناصرين الصغار و هم يناصرون النظام من اجل فتات المكاسب " عناصر الامن , الحزبيين و المنظمات الشعبية الخ , او خوفا من الانتقام و هم من بسطاء الاقليات" وهؤلاء هم الضحايا الحقيقيين
أرجوك
إن كنت في الجيش أو كان أبوك او أخوك أو عمك أو خالك أو كل من يعز عليك في الجيش
فلا تدافع عن النظام من أجل حمايتهم
أنت مخطئ
انهم الضحايا الذين يعيشون و يموتون أذلال لخدمة أشخاص بعكس المهمة الطبيعية لهم و هي خدمة الوطن
ولا يحصلون إلا على القليل
يا أخي إن لم تكن قادرا على الكلام أو الخروج لنصرة الثورة الشعبية
فاصمت و الزم بيتك و لا تتفوه بكلالم معادي للثورة و لا تخرج لتصرخ بفدائك للأسد
سأقول لك في النهاية المصلحة العامة لك و لبدلدك و لناسك هي الحرية
هذه الفرصة العظيمة لا تفوتها
الحرية سينالها كل الشعب السوري مهما كان وضعه و الجيش هو من الشعب وللشعب و الكل يعرف انه مضطهد و سينال حقه الكامل بعد الحرية
ولا تعتقد للحظة واحدة أن الثورة ستفشل لا بالعكس قطار الثورة إذا انظلق فلن يقف إلا عند تلبية مطالب الشعب كاملة سواء كنت مؤيد أو معارض




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق