السبت، 19 مارس 2011
نداء لشرفاء العالم
نداء لشرفاء العالم
إنشروا أرسلوا إتصلوا وافعلوا كل ما تستطيعون لنشر الأخبار و فضح النظام و إيصال المعلومات للجهات الخيرية ووسائل الإعلامعاجل جداً من درعا : اقتحام المنازل أثناء تشييع الضحايا
أفاد عدد من أهالي مدينة درعا السورية في اتصال معهم قبل قليل أنه وأثناء تشييع قتلى يوم أمس برصاص القوات السورية بعد صلاة ظهر اليوم، تقوم قوات الأمن والمخابرات السورية باقتحام المنازل واعتقال أعداد كبيرة من المواطنين، وأن هذه القوات تسيطر على الشوارع سيطرة كاملة في ظل حصار تام لمداخل المدينة وتحليق المروحيات العسكرية في سمائها.
وقال المتصلون إن هذه الإجراءات القاسية والعنيفة تتخذها السلطات انتقاماً من المدينة على خلفية المظاهرة السلمية الحاشدة يوم أمس.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ تستنكر حملة الاعتقالات الظالمة ضد سكان مدينة درعا، لتطالب السلطات السورية بالوقف التام لهذه الإجراءات القمعية وإتاحة الحريات الكاملة للشعب السوري
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
19/3/2011
وقال المتصلون إن هذه الإجراءات القاسية والعنيفة تتخذها السلطات انتقاماً من المدينة على خلفية المظاهرة السلمية الحاشدة يوم أمس.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ تستنكر حملة الاعتقالات الظالمة ضد سكان مدينة درعا، لتطالب السلطات السورية بالوقف التام لهذه الإجراءات القمعية وإتاحة الحريات الكاملة للشعب السوري
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
19/3/2011
نداء لشرفاء العالم
إنشروا أرسلوا إتصلوا وافعلوا كل ما تستطيعون لنشر الأخبار و فضح النظام و إيصال المعلومات للجهات الخيرية ووسائل الإعلاممجزرة حماه
أحداث حماة أو مجزرة حماة أحداث بدأت في 2 فبراير 1982 م، وكانت أوسع حملة عسكرية يشنها النظام السوري ضد المعارضة في حينه, وأودت بحياة عشرات الآلاف من أهالي مدينة حماة.
حيث قام النظام السوري بتطويق مدينة حماة وقصفها بالمدفعية ومن ثم اجتياحها عسكرياً, وارتكاب مجزرة مروعة كان ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين من أهالي حماة.[1] وكان قائد تلك الحملة العقيد رفعت الأسد شقيق الرئيس حافظ الأسد.
ورغم مضي الأعوام إلا أن ما شهدته تلك المدينة التي تتوسط الأراضي السورية ويقطنها قرابة 750 ألف نسمة يعتبر الأكثر مرارة وقسوة قياساً إلى حملات أمنية مشابهة. فقد استخدمت حكومة الرئيس السوري حافظ الأسد الجيش النظامي والقوات المدربة تدريباً قاسياً ووحدات من الأمن السري في القضاء على المعارضة واجتثاثها.
حيث قام النظام السوري بتطويق مدينة حماة وقصفها بالمدفعية ومن ثم اجتياحها عسكرياً, وارتكاب مجزرة مروعة كان ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين من أهالي حماة.[1] وكان قائد تلك الحملة العقيد رفعت الأسد شقيق الرئيس حافظ الأسد.
ورغم مضي الأعوام إلا أن ما شهدته تلك المدينة التي تتوسط الأراضي السورية ويقطنها قرابة 750 ألف نسمة يعتبر الأكثر مرارة وقسوة قياساً إلى حملات أمنية مشابهة. فقد استخدمت حكومة الرئيس السوري حافظ الأسد الجيش النظامي والقوات المدربة تدريباً قاسياً ووحدات من الأمن السري في القضاء على المعارضة واجتثاثها.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)



