أرجو من الاخوة الإنتباه جيداً لما يقولون وعدم قول أي شيء يؤدي للفتنة
النداء موجه للذين يسهون في كتاباتهم
فكما يلاحظ الجميع الوعي والثقافة التي يلم بها الشعب السوري أكبر من الطائفية و من خلق النزاعات وهي التي ستؤدي بنا لطريق الحرية والتطور و البناء
الكل ينادي بصوت واحد و أسم واح
كلنا فداء لوطن واحد و بلد واحد
كلنا فداء لسوريا بلد الأحرار المسلوب
أرجو من الجميع استبدال مصطلح علويين بالمصطلح الحقيقي للأعداء ألا وهو عائلة الأسد و اقربائه و أعوانه
هل التجار أصحاب المصالح مع الأسد علويين ؟
هل طريف الأخرس علوي ؟
هل رامي مخلوف علوي ؟
الأغلبية العلوية هم من الأشراف و سيشاركون بالمظاهرات و الاحداث القادمة و ما يحدث الآن سيثبت ذلك
الآن سأورد لكم قائمة الأعداء الحقيقين لبلدنا سوريا
1- اصحاب النفوذ و السلطة معظمهم من الاقليات
2-التجار الذين يمثلون مصالح الفئة السابقة و هم الواجهه الاقتصادية ومعظمهم من السنة
3-مراكز القوى التي تمثل النفوذ و المصالح الاقليمية و الدولية و معظمهم من السنة
4- تجار الدين "جميع الطوائف" الذين يغطون النظام و يلهون الشعب بفتاوى الجنس و الفائدة و و الامور السطحية , و يثيرون الجدل حول موضوعات لا فائدة منها
5- المؤيدين و المناصرين الصغار و هم يناصرون النظام من اجل فتات المكاسب " عناصر الامن , الحزبيين و المنظمات الشعبية الخ , او خوفا من الانتقام و هم من بسطاء الاقليات"
أتمى إن كنت مخطئ أن يصحح لي أحد الأخوان الأعلم مني
النداء موجه للذين يسهون في كتاباتهم
فكما يلاحظ الجميع الوعي والثقافة التي يلم بها الشعب السوري أكبر من الطائفية و من خلق النزاعات وهي التي ستؤدي بنا لطريق الحرية والتطور و البناء
الكل ينادي بصوت واحد و أسم واح
سوريا و السوريين
لافرق بين مسلم و مسيحي و علوي و شيعي و كردي و درزي و أي طائفة سوريةكلنا فداء لوطن واحد و بلد واحد
كلنا فداء لسوريا بلد الأحرار المسلوب
أرجو من الجميع استبدال مصطلح علويين بالمصطلح الحقيقي للأعداء ألا وهو عائلة الأسد و اقربائه و أعوانه
هل التجار أصحاب المصالح مع الأسد علويين ؟
هل طريف الأخرس علوي ؟
هل رامي مخلوف علوي ؟
الأغلبية العلوية هم من الأشراف و سيشاركون بالمظاهرات و الاحداث القادمة و ما يحدث الآن سيثبت ذلك
الآن سأورد لكم قائمة الأعداء الحقيقين لبلدنا سوريا
1- اصحاب النفوذ و السلطة معظمهم من الاقليات
2-التجار الذين يمثلون مصالح الفئة السابقة و هم الواجهه الاقتصادية ومعظمهم من السنة
3-مراكز القوى التي تمثل النفوذ و المصالح الاقليمية و الدولية و معظمهم من السنة
4- تجار الدين "جميع الطوائف" الذين يغطون النظام و يلهون الشعب بفتاوى الجنس و الفائدة و و الامور السطحية , و يثيرون الجدل حول موضوعات لا فائدة منها
5- المؤيدين و المناصرين الصغار و هم يناصرون النظام من اجل فتات المكاسب " عناصر الامن , الحزبيين و المنظمات الشعبية الخ , او خوفا من الانتقام و هم من بسطاء الاقليات"
أتمى إن كنت مخطئ أن يصحح لي أحد الأخوان الأعلم مني




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق